The best Side of تأثير التغذية على المزاج
بأخذ هذه الخطوات البسيطة، يمكنك تحسين التركيز والانتباه والمزاج والصحة النفسية بشكل عام.
يحتوي الموز على كميات مرتفعة جدًا من الفيتامينات والمعادن، ويحتوي كذلك على عنصر التربتوفان الذي يعمل على تحسين إفراز الجسم لهرمون السعادة الذي يُساهم في علاج القلق والأرق والإكتئاب، لها فهو من الأغذية الضرورية التي على الإنسان أن يتناولها بشكلٍ يومي.
في هذا المقال استكشفنا أهمية التغذية السليمة لصحة الدماغ وتركيز العقل، وكذلك العلاقة بين التغذية والصحة النفسية.
إن اتباع حميات غذائية مدروسة وموثوقة تُحسن جدًا من الحالة المزاجية، حيث أن أغلب الحميات الغذائية الصحية تعتمد على الخضروات والفواكه والمكسرات والأطعمة الغنية بالدهون الصحية، وهذا ما يجعلها مفيدة للحالة المزاجية.
السعرات الحرارية مهمة للجسم لكي يعمل بشكل صحيح. يوفر لك النظام الغذائي المتوازن الطاقة التي تحتاجها والعناصر الغذائية التي تحتاجها للنمو والإصلاح، مما يساعدك على البقاء قويًا وصحيًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن النظام الغذائي المتوازن بالنسب الصحيحة من الكربوهيدرات والدهون والبروتينات والفيتامينات والمعادن والسوائل يمد الجسم بنسب مناسبة من الطاقة.
ينصح بشرب الماء بكميات كافية يوميا للحفاظ على صحة الجسم والمخ، فمن لا يشرب الماء بشكل كاف يجد صعوبة في التركيز والتفكير بوضوح.
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية تأثير الطعام على الحالة المزاجية المزاج الشخص المزاجي مشروبات المشروبات الغازية
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
وأكدت نايدو على أهمية إدراج الفاكهة "لإدخال تلك السكريات الطبيعية إلى جسمك بدلاً من تناول قطعة الحلوى التي لا تُعد الخيار الأكثر صحة".
تحتوي الحبوب الكاملة على الكثير من الألياف الغذائيّة التي تقوم بدورٍ مهم جدًا وهو توازن معدلات السكر في الدم وتحسين المزاج العام، وذلك عن طريق تنظيم النواقل العصبيّة في الدماغ، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان طبق من الحبوب الكاملة يوميًا على الإفطار أو العشاء.
الكمية المناسبة من السعرات الحرارية مهمة للحفاظ على وزن صحي. يمكن أن يؤدي القليل جدًا أو الكثير من السعرات الحرارية إلى زيادة الوزن أو فقدانه، على التوالي.
ولكن ليس من السهل معرفة ما يجب تناوله من أجل صحة الدماغ. وقد قيل للكثيرين منا إن الأطعمة مثل التوت، والسلمون، والمكسرات، والخضار الورقية تُسمى "أطعمة الدماغ".
أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول نون المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.
احصل على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يكون للنوم غير الكافي أو السيئ أيضًا تأثير كبير على تأثير الجوع ويزيد من العوامل الأخرى التي قد تجعلك تفوت وجبات الطعام، مثل التوتر والقلق، لذلك احصل على سبع إلى ثماني ساعات من النوم الموصى بها، واذهب إلى الفراش واستيقظ في أوقات ثابتة.