يساعد أيضًا في تقليل الالتهابات المزمنة التي تضعف المناعة.
هنا يبرز السؤال الأهم: كيف يمكننا الحفاظ على صحتنا والوقاية من الأمراض الموسمية؟ في ما يلي، سنعرض أهم الخطوات التي عليك اتباعها لتجنب المرض قدر المستطاع.
مضاد قوي للأكسدة يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن مكافحة العدوى، كما يدعم الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما يقلل من فرص اختراق الجراثيم.
يُعدّ النظام الغذائي المتوازن مفتاحًا لتقوية جهاز المناعة . احرص على تضمين الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن في وجباتك اليومية، مثل:
البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة تحافظ على توازن البكتيريا في الأمعاء، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي والمناعي معًا.
المشروبات الساخنة تُهدئ الحلق وتساعد في تخفيف الاحتقان الناتج عن نزلات البرد أو الإنفلونزا.
من خلال اتباع النصائح المذكورة أعلاه، يمكن تعزيز المناعة وتقليل فرص الإصابة، مما يساعد على اجتياز هذه الفترات بأقل قدر من المتاعب.
التحكم في الوزن في الشتاء، تزداد الشهية بسبب انخفاض الحرارة، مما يُشجع على تناول أطعمة غنية بالسعرات.
حين تطمئن لهذين العاملين، يمكنك أن تذهب إلى عملك مع أخذ احتياطات النظافة بالاعتبار.
يجب أخذ التطعيمات اللازمة، مثل لقاح الإنفلونزا، حيث يمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة.
تتضمن مدونة مستشفى الكندي الطبية مقالات ومشاركات مكتوبة من قبل أطباء ومتخصصين في المجال الطبي.
لا بد وأنّك أُصبت بالأمراض الموسمية، مثل الإنفلونزا، والزكام، الأمراض الموسمية والحساسية، فهي شائعة خلال فترات معينة من السنة وتصيب أغلب البشر.
التغيرات المناخية التي يُحدثها فصل الخريف في الأحوال الجوية تساعد على تنامي وانتشار الفيروسات، وأكثرها شيوعًا فيروس الإنفلونزا، المعروف بأعراضه المزعجة والتي تختلف حدتها من شخص لآخر، وتشمل ارتفاع حرارة الجسم والعطس والسعال والشعور بآلام في الجسم.
تنتشر الأمراض التي ينقلها البعوض مثل حمى الضنك والملاريا والشيكونغونيا أثناء هبوب نور الإمارات الرياح الموسمية. يمكن أن تحمي نفسك من لدغات البعوض باتباع الإجراءات التالية: